فـــــاهم غلـــــط ...!!

-
يعجبك ملبسه ..

وتعجبك ضحكته ..

وتجذبك سيارته ..

وتلفت انتباهك ريحته ..

هو انسان مثقف :
يقرأ الجرائد ( الصفحات الرياضية فقط )

وقناته المفضلة : القناة الشعبية ..

ويسمع mbc fm

لانه مثقف

حلمه ، يكون على صفحات المجلات الشعبية

وتخيلاته ان يكون بالصفحة الاولى ويده على خده

والناس تنظر اليه باعجاب ...

وشهرته في كل مكان

وصيته في مكان

لانه المثقف ..؟!

مادري ... لكن

اذا تكلم تقول : ياليته سكت ..!!

ودي اقول له :

ياااخي تراك فاهم غلط .. !!

تعليقات

  1. عبدالله السعدي2 مايو 2010 في 5:02 ص

    أحسنت أخي خالد

    المظهر لا يدل على المخبر. وحب الشهره مرضٌ قد يصيب الجميع الكثير قد يصل إليها ولكن الفرق يكون في جدارة من وصل إلى الشهره وكفاءته. فمنهم جدير بعلمه وثقافته وإطلاعه إعتدال تفكيره ومنطقيته مصلحٌ ومربي وموجه لا تضره أمواج الحياة الهائجة ولا تزحزحه ظروفها المتغيرة لإنه ببساطة وصل إلى هڈا المكان بجداره وهڈا الصنف قد تأتي إليه الشهرة خاضعة مڈعنة وإن كان لا يريدها. أما الصنف الآخر الڈي يريد أن يبني بيت شهرته إبتداءاً من الدور الثاني فسوف يضعف ويسقط قبل أن يخطو بضع خطوات ولإنه ببساطة (فاهم غلط(.

    أعجبني تلميحك على بناء النفس وتطويرها بهڈا الشكل

    تحياتي لك
    عبدالله السعدي

    ردحذف
  2. غير معرف2 مايو 2010 في 7:18 ص

    وهم كثر ,,

    اختصار للكثير ,,


    تحياتي للضرب تحت الحزام ,,

    أخوك ,,
    رائد الرميم,,

    ردحذف
  3. الدكتور خالد بن عبدالله الهزاع2 مايو 2010 في 4:14 م

    اخي الحبيب عبدالله السعدي ، ياهلا بك ، وقد اضفت وسلطت الضوء على حب الظهور والشهرة بطريقة صريحه ، قد اكون المحت اليها في كتابتي ، ولكن مداخلتك اضافة ، شكرا لك اخي الكريم

    ردحذف
  4. الدكتور خالد بن عبدالله الهزاع2 مايو 2010 في 4:15 م

    اخي رائد الرميم، للضرب ولاشئ ، ولكنه واقعا سوف يتضح من خلال هذه السلسلة بشكل اكبر ، سلمت ومرورك اعتز به .

    ردحذف
  5. Unknown17 يونيو 2010 في 11:44 م

    حلوة ياغالي
    طبعا هذا الواقع مرتبط بحب الظهور والظن بانه سيمة للتحضر او العلو

    جزاك الله خير وتكر على معاينة احد الظواهر القاتلة للمجتمع لو انتشرت

    محمد نواب

    ردحذف
  6. الدكتور خالد بن عبدالله الهزاع17 يونيو 2010 في 11:48 م

    ياهلا بك ياغالي :)

    شكرا على مرورك اخوي محمد ، واسأل الله ان لايحرمك الاجر شكرا لك اخي الكريم ، احاول من خلال سلسلة فاهم غلط ان انتقد بعض الظواهر السلبية في المجتمعات عندنا ونسأل الله التوفيق

    ردحذف

إرسال تعليق

شكرا لك على قراءتك ، ويشرفني ان أقرأ تعليقك أيا كان وفقك الله سائلا الله لي ولك التوفيق والسداد.اخوك : خالد

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بيئة العمل الصحية ضرورة نفسية وإدارية في منظماتنا المعاصرة

-
صورة
  يشهد عالمنا اليوم تحولات متسارعة، وباتت منظماتنا تواجه تحديات معقدة تتطلب حلولًا مبتكرة. وفي خضم هذه التحديات، برزت أهمية بيئة العمل الصحية كعامل أساسي ليس فقط لتحقيق النجاح والتميز، بل أيضًا لضمان الصحة النفسية والرفاهية للعاملين، ودعم مسيرتنا نحو تحقيق رؤية 2030. لم يعد علم النفس مقتصرًا على تقديم خدماته للمرضى فحسب، بل أصبح يمتد ليشمل كافة جوانب الحياة المعاصرة، ومن أهمها بيئة العمل. فبيئة العمل السليمة تلعب دورًا حيويًا في الوقاية من التعقيدات والعقد النفسية لدى الموظفين في كافة مستويات الهيكل التنظيمي، وتعزيز إنتاجيتهم وإبداعهم، وتحفيزهم على العطاء والتّطوير . وتكمن الأهمية القصوى على مستوى القيادات، فكما يُقال، "إذا صلحت القيادة صلحت المنظمة". فالقيادات الإيجابية والمُلهمة تُساهم في خلق بيئة عمل صحية تُشجع على الإبداع والتعاون والانتماء، وتُرسّخ قيم الاحترام والتّقدير والتّواصل الفعّال . وتُشير الدراسات إلى أهمية توفير الدعم النفسي في بيئة العمل، فقد أثبتت دراسة أمريكية أُجريت على مجموعة من الطلاب الجامعيين الأصحاء جسديًا حاجة نسبة كبيرة منهم إلى التحدث مع أخصائ...
Read more »

سبعة عشر يومًا… ولقاءٌ غير متوقع مع نفسي

-
صورة
  مرت سبعة عشر يومًا… ما بين صمتٍ واكتفاء . صمتٌ ليس لأن ما في داخلي قليل، بل لأنه كثير… لدرجة أني ما عدت أعرف من أين أبدأ . قرأت كثيرًا، استمعت لبودكاستات لا تُشبه غيرها، شاهدت أفلامًا ومسلسلات … بعضها كان مهربًا، وبعضها مواجهة . تعلمت كلمات جديدة بالإنجليزية، وأخرى بالعربية … لكنها لم تكن من القاموس، بل من الحياة . وفي الزاوية الأخرى من هذا المشهد، أفكار كثيرة تتزاحم في رأسي … أمور الحياة، استحقاقاتها، التزاماتها التي لا تنتظر، كلها تطرق بابي بصوتٍ عالٍ، وتحاول سحبي من خلوتي إلى واقعها، حتى وإن كنت أبحث عن هدوءٍ مؤقت ألتقط فيه أنفاسي . كنت أُحادث نفسي وأقول : هل لا بد أن يكون الإنسان متاحًا لكل شيء وفي كل وقت؟ أنا لا أتهرّب… ولكني أحاول أن أستجمع قواي، لأن المواجهة بدون توازن داخلي، ليست شجاعة… بل استنزاف . وفي الزاوية الثالثة، ثمة شيء لا أود الحديث عنه الآن… زعل ساكن، لكنه ساكت . لكن الشيء الحقيقي… ما حدث في يوم عرفة . الحج الأعظم، والموقف الأعظم… وهناك، وجدتني . كأنني كنت غائبًا عن نفسي… وجئت . خلوت في صمتٍ صادق، وقلت لله ما لم أقله لأحد . ما كان حديثًا عابرًا، كان بوحًا من ا...
Read more »

لحظة الانكسار ..!

-
صورة
  لحظة الانكسار... مؤلمة ...! لكن لا تجزع.. قد تكون لحظة ترميم للنفس   مثل الأرض المجدبة التي تتشقق قبل أن ينبت منها الزهر، قد يكون هذا الانكسار هو الفرصة التي تنتظرها لكي تمنحك ما تريده   قد يكون هذا الانكسار المنحة التي تمنحك التعافي والقوة احتضن دموعك وانثرها فإنها ليست ضعف، بل هي مؤشر القلب الصادق هي المطر الذي يروي جفاف الروح انها ابجدية القلب عندما تتعلثم الشفاه انها ذبذبات تفهمها الروح بلا صوت   لا تجزَعَنَّ إذا ما الخطبُ أوجعَكم فكمْ بكَسرٍ غدا التّجبيرُ يلتئِمُ و قد يُنعِمُ اللهُ بالبَلوى وإن عظُمَت ويَبتلي اللهُ بعضَ القومِ بالنِّعَمِ      
Read more »