الساعة الثامنة ( ३ )

الساعة الثامنة رمز للزمن ،،
و
المتعامل مع الوقت انسان مجتمعنا

ايا كان ،،

ربما يكون في المدرسه ،،

وربما يكون في الشركة ،،

وربما حتى على مستوى

الامور الشخصية ،


اننا ياسادة ياكرام ، نتحدث

عن الزمن ، والزمن هو عمر الانسان

الانسان !! .. الذي استخلفه الله لعمارة

هذه الدنيا .،

اننا نتعامل مع الزمن دون اهتمام

ونجعله اخر ما نفكر فيه ،

اننا نعيش الفوضى ، واذا اردت الدليل

تأملوا واقع حياتنا اليومية ،

ثم اننا نحاول ان نعرض انفسنا على عيادة

محمد عليه افضل الصلاة والسلام ،،

نحن مرضى ، لا بد ان نتعالج قبل

ان يستشري المرض في حياتنا

اكثر مما هو عليه ،،

دعونا نشير بأصابع الاتهام لا نفسنا

لأننا دائما ، نشير بأصابع الاتهام للغير

وكأننا ملائكه ، معصومين من النقص

اذا ..

قف ، فقد حان وقت الانصراف ،

هل انت راضي عن نفسك ..؟!



انتهي الدوام ..!؟!

الساعة الثانية والنصف ،،

تعليقات

  1. كلام جميل ومبروك الطله البهيه

    أخوك ابو يوسف

    ردحذف
  2. ارررحب ، ياهلا وغلا باخوي ابو يوسف شرفتني بزيارتك اخي الحبيب ، وشهادة تعني لي الكثير ، شكرا لك ، ويشرفني ابو يوسف ان اسمع مقترحاتك وانتقاداتك ، ياهلا بك مرة اخرى.

    ردحذف

إرسال تعليق

شكرا لك على قراءتك ، ويشرفني ان أقرأ تعليقك أيا كان وفقك الله سائلا الله لي ولك التوفيق والسداد.اخوك : خالد

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بيئة العمل الصحية ضرورة نفسية وإدارية في منظماتنا المعاصرة

سبعة عشر يومًا… ولقاءٌ غير متوقع مع نفسي

لحظة الانكسار ..!