ما شاء الله تبارك الله .. ليتني أعلم مسبقا بمدونتك .. مدونة تستحق الزيارة فهي عصارة جهود واسفار كان نتاجها الحكم والدرر التي عودتنا عليها أبا عبد الله .. وفقك الله لما يحبه ويرضاه وجعلك مباركا أينما كنت .. محبك / خالد الشهري
يشهد عالمنا اليوم تحولات متسارعة، وباتت منظماتنا تواجه تحديات معقدة تتطلب حلولًا مبتكرة. وفي خضم هذه التحديات، برزت أهمية بيئة العمل الصحية كعامل أساسي ليس فقط لتحقيق النجاح والتميز، بل أيضًا لضمان الصحة النفسية والرفاهية للعاملين، ودعم مسيرتنا نحو تحقيق رؤية 2030. لم يعد علم النفس مقتصرًا على تقديم خدماته للمرضى فحسب، بل أصبح يمتد ليشمل كافة جوانب الحياة المعاصرة، ومن أهمها بيئة العمل. فبيئة العمل السليمة تلعب دورًا حيويًا في الوقاية من التعقيدات والعقد النفسية لدى الموظفين في كافة مستويات الهيكل التنظيمي، وتعزيز إنتاجيتهم وإبداعهم، وتحفيزهم على العطاء والتّطوير . وتكمن الأهمية القصوى على مستوى القيادات، فكما يُقال، "إذا صلحت القيادة صلحت المنظمة". فالقيادات الإيجابية والمُلهمة تُساهم في خلق بيئة عمل صحية تُشجع على الإبداع والتعاون والانتماء، وتُرسّخ قيم الاحترام والتّقدير والتّواصل الفعّال . وتُشير الدراسات إلى أهمية توفير الدعم النفسي في بيئة العمل، فقد أثبتت دراسة أمريكية أُجريت على مجموعة من الطلاب الجامعيين الأصحاء جسديًا حاجة نسبة كبيرة منهم إلى التحدث مع أخصائ...
مرت سبعة عشر يومًا… ما بين صمتٍ واكتفاء . صمتٌ ليس لأن ما في داخلي قليل، بل لأنه كثير… لدرجة أني ما عدت أعرف من أين أبدأ . قرأت كثيرًا، استمعت لبودكاستات لا تُشبه غيرها، شاهدت أفلامًا ومسلسلات … بعضها كان مهربًا، وبعضها مواجهة . تعلمت كلمات جديدة بالإنجليزية، وأخرى بالعربية … لكنها لم تكن من القاموس، بل من الحياة . وفي الزاوية الأخرى من هذا المشهد، أفكار كثيرة تتزاحم في رأسي … أمور الحياة، استحقاقاتها، التزاماتها التي لا تنتظر، كلها تطرق بابي بصوتٍ عالٍ، وتحاول سحبي من خلوتي إلى واقعها، حتى وإن كنت أبحث عن هدوءٍ مؤقت ألتقط فيه أنفاسي . كنت أُحادث نفسي وأقول : هل لا بد أن يكون الإنسان متاحًا لكل شيء وفي كل وقت؟ أنا لا أتهرّب… ولكني أحاول أن أستجمع قواي، لأن المواجهة بدون توازن داخلي، ليست شجاعة… بل استنزاف . وفي الزاوية الثالثة، ثمة شيء لا أود الحديث عنه الآن… زعل ساكن، لكنه ساكت . لكن الشيء الحقيقي… ما حدث في يوم عرفة . الحج الأعظم، والموقف الأعظم… وهناك، وجدتني . كأنني كنت غائبًا عن نفسي… وجئت . خلوت في صمتٍ صادق، وقلت لله ما لم أقله لأحد . ما كان حديثًا عابرًا، كان بوحًا من ا...
لحظة الانكسار... مؤلمة ...! لكن لا تجزع.. قد تكون لحظة ترميم للنفس مثل الأرض المجدبة التي تتشقق قبل أن ينبت منها الزهر، قد يكون هذا الانكسار هو الفرصة التي تنتظرها لكي تمنحك ما تريده قد يكون هذا الانكسار المنحة التي تمنحك التعافي والقوة احتضن دموعك وانثرها فإنها ليست ضعف، بل هي مؤشر القلب الصادق هي المطر الذي يروي جفاف الروح انها ابجدية القلب عندما تتعلثم الشفاه انها ذبذبات تفهمها الروح بلا صوت لا تجزَعَنَّ إذا ما الخطبُ أوجعَكم فكمْ بكَسرٍ غدا التّجبيرُ يلتئِمُ و قد يُنعِمُ اللهُ بالبَلوى وإن عظُمَت ويَبتلي اللهُ بعضَ القومِ بالنِّعَمِ
بالتوفيق يارب
ردحذفا نا فخورة فيك استاذ خالدومعجبة بكل مقالاتك اتمنى لك التوفيق والنجاح
ردحذفاهلين اخت القرنية ومشكورة على المرور واتمنى تجدون ماينال على اعجابكم ، شكرا لك الف
ردحذفما شاء الله تبارك الله .. ليتني أعلم مسبقا بمدونتك ..
ردحذفمدونة تستحق الزيارة فهي عصارة جهود واسفار كان نتاجها الحكم والدرر التي عودتنا عليها أبا عبد الله ..
وفقك الله لما يحبه ويرضاه وجعلك مباركا أينما كنت ..
محبك / خالد الشهري
ارررحب ياصبي بني شهر مرحبا بك مليار شرفتني بالزيارة ياغالي ، لازلت ارجوا المزيد ولا استغني عن الافكار والمقترحات، حياك الله ياغالي
ردحذف